کاربردهای کلمه بینهایت و نامحدود در مورد خداوند در روایات...
بسم الله الرحمن الرحیم
کاربردهای کلمه بینهایت و نامحدود در مورد خداوند در روایات
واینکه کل هستی از خدا پُر است
وَ کُلُّ شَیْءٍ وَقَعَ عَلَیْهِ اسْمُ شَیْءٍ فَهُوَ مَخْلُوقٌ مَا خَلَا اللَّهَ وَ صَانِعُ الْأَشْیَاءِ غَیْرُ مَوْصُوفٍ بِحَدٍّ مُسَمًّى لَمْ یَتَکَوَّنْ فَتُعْرَفَ کَیْنُونَتُهُ بِصُنْعِ غَیْرِهِ وَ لَمْ یَتَنَاهَ إِلَى غَایَةٍ إِلَّا کَانَتْ غَیْرَهُ لَا یَزِلُّ مَنْ فَهِمَ هَذَا الْحُکْمَ أَبَداً وَ هُوَ التَّوْحِیدُ الْخَالِصُ فَاعْتَقِدُوهُ وَ صَدِّقُوهُ وَ تَفَهَّمُوهُ بِإِذْنِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ مَنْ زَعَمَ أَنَّهُ یَعْرِفُ اللَّهَ بِحِجَابٍ أَوْ بِصُورَةٍ أَوْ بِمِثَالٍ فَهُوَ مُشْرِکٌ لِأَنَّ الْحِجَابَ وَ الْمِثَالَ وَ الصُّورَةَ غَیْرُه[1][1]
لَا یُشْمَلُ بِحَدٍّ وَ لَا یُحْسَبُ بِعَدٍّ وَ إِنَّمَا تَحُدُّ الْأَدَوَاتُ أَنْفُسَهَا وَ تُشِیرُ الْآلَاتُ إِلَى نَظَائِرِهَا[2][2]
وَ لَا یُوصَفُ بِشَیْءٍ مِنَ الْأَجْزَاءِ وَ لَا بِالْجَوَارِحِ وَ الْأَعْضَاءِ وَ لَا بِعَرَضٍ مِنَ الْأَعْرَاضِ وَ لَا بِالْغَیْرِیَّةِ وَ الْأَبْعَاضِ وَ لَا یُقَالُ لَهُ حَدٌّ وَ لَا نِهَایَةٌ وَ لَا انْقِطَاعٌ وَ لَا غَایَةٌ وَ لَا أَنَّ الْأَشْیَاءَ تَحْوِیهِ فَتُقِلَّهُ أَوْ تُهْوِیَهُ أَوْ أَنَّ شَیْئاً یَحْمِلُهُ فَیُمِیلَهُ أَوْ یُعَدِّلَهُ وَ لَیْسَ فِی الْأَشْیَاءِ بِوَالِجٍ وَ لَا عَنْهَا بِخَارِج[3][3]
مُحَمَّدُ بْنُ یَعْقُوبَ عَنْ عَلِیِّ بْنِ إِبْرَاهِیمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِیسَى عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِی نَجْرَانَ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ علیهالسلام عَنِ التَّوْحِیدِ فَقُلْتُ أَتَوَهَّمُ شَیْئاً فَقَالَ نَعَمْ غَیْرَ مَعْقُولٍ وَ لَا مَحْدُودٍ فَمَا وَقَعَ وَهْمُکَ عَلَیْهِ مِنْ شَیْءٍ فَهُوَ خِلَافُهُ لَا یُشْبِهُهُ شَیْءٌ وَ لَا تُدْرِکُهُ الْأَوْهَامُ کَیْفَ تُدْرِکُهُ الْأَوْهَامُ وَ هُوَ خِلَافُ مَا یُعْقَلُ وَ خِلَافُ مَا یُتَصَوَّرُ فِی الْأَوْهَامِ إِنَّمَا یُتَوَهَّمُ شَیْءٌ غَیْرُ مَعْقُولٍ وَ لَا مَحْدُودٍ[4][4]
بحارالأنوار 3 59 باب 4- الخبر المشتهر بتوحید المفضل
یَا مُفَضَّلُ إِنَّ اللَّهَ کَانَ وَ لَا شَیْءَ قَبْلَهُ وَ هُوَ بَاقٍ وَ لَا نِهَایَةَ لَه هُوَ الَّذِی لَا نِهَایَةَ لَهُ وَ لَا غَایَةَ وَ کَیْفَ تَکُونُ لَهُ نِهَایَةٌ وَ غَایَةٌ وَ هُوَ الَّذِی ابْتَدَأَ الْغَایَاتِ وَ النِّهَایَاتِ أَمْ کَیْفَ تُدْرِکُهُ الْعُقُولُ وَ لَمْ یَجْعَلْ لَهَا سَبِیلًا إِلَى إِدْرَاکِهِ وَ کَیْفَ یَکُونُ لَهُ إِدْرَاکُهُ بِسَبَبٍ وَ قَدْ لَطُفَ بِرُبُوبِیَّتِهِ عَنِ الْمَحَاسَّةِ وَ الْمَجَاسَّةِ وَ کَیْفَ لَا یَلْطُفُ عَنْهُمَا مَنْ لَا یَنْتَقِلُ عَنْ حَالٍ إِلَى حَالٍ وَ کَیْفَ یَنْتَقِلُ مِنْ حَالٍ إِلَى حَالٍ
فَسُبْحَانَکَ مَلَأْتَ کُلَّ شَیْءٍ وَ بَایَنْتَ کُلَّ شَیْءٍ فَأَنْتَ الَّذِی لَا یَفْقِدُکَ شَیْء
هُوَ فِی الْأَشْیَاءِ کَائِنٌ لَا کَیْنُونَةَ مَحْظُورٍ بِهَا عَلَیْهِ وَ مِنَ الْأَشْیَاءِ بَائِنٌ لَا بَیْنُونَةَ غَائِبٍ عَنْهَ
أَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی جَعَلْتَهُ فِی مَکْنُونِ غَیْبِکَ وَ اسْتَقَرَّ عِنْدَکَ فَلَا یَخْرُجُ مِنْکَ إِلَى شَیْءٍ سِوَاکَ أَسْأَلُکَ بِهِ وَ بِکَ وَ بِکَ وَ بِهِ فَإِنَّهُ أَجَلُّ وَ أَشْرَفُ أَسْمَائِکَ لَا شَیْءَ لِی غَیْرُ هَذَا وَ لَا أَجِدُ أَعُودَ مِنْکَ یَا کَیْنُونُ یَا مُکَوِّن
بحارالأنوار 83 138 باب 43- التعقیب المختص بصلاة الفجر
لَکَ الْحَمْدُ حَمْداً لَا نِهَایَةَ لَهُ دُونَ عِلْمِکَ وَ لَکَ الْحَمْدُ حَمْداً لَا أَمَدَ لَهُ دُونَ مَشِیَّتِکَ
بحارالأنوار ج : 90 ص : 91
أَنَّا لَمَّا رَأَیْنَا هَذَا الْعَالَمَ الْمُتَحَرِّکَ مُتَنَاهِیَةً أَزْمَانُهُ وَ أَعْیَانُهُ وَ حَرَکَاتُهُ وَ أَکْوَانُهُ وَ جَمِیعُ مَا فِیهِ وَ وَجَدْنَا مَا غَابَ عَنَّا مِنْ ذَلِکَ یَلْحَقُهُ النِّهَایَةُ وَ وَجَدْنَا الْعَقْلَ یَتَعَلَّقُ بِمَا لَا نِهَایَةَ وَ لَوْ لَا ذَلِکَ لَمْ یَجِدِ الْعَقْلُ دَلِیلًا یُفَرِّقُ مَا بَیْنَهُمَا وَ لَمْ یَکُنْ لَنَا بُدٌّ مِنْ إِثْبَاتِ مَا لَا نِهَایَةَ لَهُ مَعْلُوماً مَعْقُولًا أَبَدِیّاً سَرْمَدِیّاً لَیْسَ بِمَعْلُومٍ أَنَّهُ مَقْصُورُ الْقُوَى وَ لَا مَقْدُورٌ وَ لَا مُتَجَزِّئٌ وَ لَا مُنْقَسِمٌ فَوَجَبَ عِنْدَ ذَلِکَ أَنْ یَکُونَ مَا لَا یَتَنَاهَى مِثْلُ مَا یَتَنَاهَى وَ إِذْ قَدْ ثَبَتَ لَنَا ذَلِکَ فَقَدْ ثَبَتَ فِی عُقُولِنَا أَنَّ مَا لَا یَتَنَاهَى هُوَ الْقَدِیمُ الْأَزَلِی
بحارالأنوار 95 181 باب 8- أدعیة وداع شهر رمضان و أعمال
فَلَهُ الْحَمْدُ حَمْداً یَنْتَهِی مِنْ سَمَائِهِ إِلَى مَا لَا نِهَایَةَ لَهُ فِی اعْتِلَائِه
أعلامالدین 63 و من خطبة له فی المعنى ..... ص : 3
أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شریک له الأول فلا شیء قبله و الآخر لا نهایة له لا تقع القلوب له على غایة
توضیح ابنابیالحدید در مورد اطلاق کلمه نامتناهی بر غیر مقداری
النوع العاشر فی أن البارئ تعالى غیر متناهی الذات قالت المعتزلة لما کان البارئ تعالى لیس بجسم و جسمانی و کانت النهایة من لواحق الأشیاء ذوات المقادیر یقال هذا الجسم متناه أی ذو طرف. قلنا إن ذات البارئ تعالى غیر متناهیة لا على معنى أن امتداد ذاته غیر متناه فإنه سبحانه لیس بذی امتداد بل بمعنى أن الموضوع الذی یصدق علیه النهایة لیس بمتحقق فی حقه سبحانه فقلنا إن ذاته غیر متناهیة کما یقول المهندس إن النقطة غیر متناهیة لا على معنى أن لها امتدادا غیر متناه فإنها لیست بممتدة أصلا بل على معنى أن الأمر
الذی تصدق علیه النهایة و هو الامتداد لا یصدق علیها فإذن صدق علیها أنها غیر متناهیة و هذا قول الفلاسفة و أکثر المحققین.
شرح نهج البلاغة ج : 3 ص : 236
تنظیم:حجة الاسلام و المسلمین شیخ عبدالحمید واسطی
مصلحت نیست که از پرده برون افتد راز ...
علامه حسن زاده:
الهی شکرت که فهم بسیار چیزها به حسن آموخته ای و دهانش را بسته ای...